بعد صراع اليم مع المرض وعذاب طويل قد ابتلى الله عز وجل
به الاستاذ مجدى مهنا
انتصر المرض فى النهاية.
وفقدت مصر علم من اعلامها. واستاذا من الاساتذة العمالقة فى مجال الصحافة
فقدت قلم من اجرىء اقلامها واصدقها
انها بالفعل لخسارة فادحة
وكما قال الاستاذ وائل الابراشى"لقد استر الله اغلى وديعة"ذهب الجسدويبقى مجدى مهنا خالدا بكلماتة
لقد شيدتة مصر بالامس فى جنازة بالفعل تليق بمكانة هذا الجثمان
جنازة اجتمعت فيها كل طوائف مصر
كم كنت اتمنى انا اكون هناك
شكرا مجدى مهنا على كلماتك فى حياتك وعلى توحيد طوائف الشعب فى موتك